المشاركات

أهمية التحفيز في التحصيل الدراسي للتلميذ:

 من المؤكد ان للتحفيز دور في  تميز الطالب في أي مادة من المواد الدراسية و يزيد من ثقته بنفسه، ويجعله أكثر إقبالا على الدراسة، و التحفيز لا يقتصر على المعلم فقط، بل  الأسرة كذلك. فنجد أن الاهتمام بالطالب، سواء بمنحه شهادة تقدير، أو جائزة، أو حتى توجيه الشكر له أمام زملائه في المدرسة، كفيل بأن يدفعه خطوات كبيرة إلى الأمام، ويمنحه السعادة التي تجعله يواظب على الدراسة ويجعلها أولى أولوياته. الإطراء على جمالية خطه، وحسن ترتيب دفتره، وتقدير تفوقه في الدروس، من العوامل التي تفرح بها التلميذ ، وتبهج عائلته، وتحفز البقية حتى يحصلوا على التقدير ذاته.فترى التلميذ الذي تحصل عى بطاقة او اطراء او ختما على دفتره يعود للمنزل فرحا ويحكي ذلك لعائلته ويبقى ذلك محفورا في ذاكرته.  فالإنسان بحاجة إلى التحفيز، ومعرفة نتيجة الأداء الذي يقوم به، وسماع رأي الآخرين فيه، وخاصة  الأطفال بحاجة مستمرة إلى التحفيز لأنه يشعرهم بالفخر والاعتزاز ويشجعهم على تحقيق المزيد. ضف الى ذلك الأثر الإيجابي الكبير الذي يتركه التحفيز في نفسية الطالب، إذ يمنحه شعورا بالارتياح والرضا، ويشعره بالتميز، وهو ما يجعله واثقا من نفسه، ومتفا

امتحانات ومراجعة جميع المواد سنة خامسة ابتدائي

صورة
 

اوراق عمل مراجعة الحروف "ب"م"ل"ر"د"ت"

صورة
 

وسائل مبتكرة لتثبيت الحروف لدى تلاميذ الطور الاول

صورة
مجسم للحرف بعد تعلمه يساعد على تثبيته وحفظه   بعد اكتشاف الحرف يوضع في الحديقة مع جميع الحركات

تلوين الحروف لتثبيتها لتلاميذ سنة اولى

صورة
 

صعوبات التعلّم التي تواجه تلميذ السنة اولى ابتدائي

صورة
تعريف صعوبات التعلم: أنها الحالة التي يظهر صاحبها مشكلة أو أكثر في الجوانب التالية: القدرة على استخدام اللغة أو فهمها، أو القدرة على الإصغاء والتفكير والكلام أو القراءة أو الكتابة أو العمليات الحسابية البسيطة، وقد تظهر هذه المظاهر مجتمعة وقد تظهر منفردة. أو قد يكون لدى الطفل مشكلة في اثنتين أو ثلاث مما ذكر. فصعوبات التعلم تعني وجود مشكلة في التحصيل الأكاديمي (الدراسي) في مواد القراءة / أو الكتابة / أو الحساب، وغالبًا يسبق ذلك مؤشرات، مثل صعوبات في تعلم اللغة الشفهية (المحكية)، فيظهر الطفل تأخرًا في اكتساب اللغة، وغالبًا يكون ذلك متصاحبًا بمشاكل نطقية، وينتج ذلك عن صعوبات في التعامل مع الرموز، حيث إن اللغة هي مجموعة من الرموز (من أصوات كلامية وبعد ذلك الحروف الهجائية) المتفق عليها بين متحدثي هذه اللغة والتي يستخدمها المتحدث أو الكاتب لنقل رسالة (معلومة أو شعور أو حاجة) إلى المستقبل، فيحلل هذا المستقبل هذه الرموز، ويفهم المراد مما سمعه أو قرأه. فإذا حدث خلل أو صعوبة في فهم الرسالة بدون وجود سبب لذلك (مثل مشاكل سمعية أو انخفاض في القدرات الذهنية)، فإن ذلك يتم إرجاعه إلى كونه صعوبة في تعلم

تثبيت الحرفين (ب-م)

صورة
ادماج الحرفين الباء والميم  والتمييز بينهما نطقا وكتابة: